,
,
هل أجمل من فضيحة الموت للعشّاق ؟
ضعي يدكِ عليه ..
يدكِ التي تقتل , يدك التي تكتب ..
مرِّريها عند أعلى التابوت ..
كما لو كنت تدلّكين كتفه , هناك حيث مكمن يتمه .
لا تخافي عليه من فضيحة جميلة .
لم يعد يخشى أحداً , ولا عاد معرّضاً إلى شيء .
إنه معروض لفضول الأشياء . !.
رواية : عابر سرير
لـ : أحلام مستغانمي