.
.
.
جمالها الطاغي أكسبها عداوات نساء الحي ..
و لم تكُن تلتفت إلى غمز ولمز النساء من حولها ..
و كان جميع شباب الحارة تُخالجهم أمنية أن تكون زوجة لهم ..
و من يكبرها يتمناها لابنه أو أخيه ..
لكن ماضيها وقف ضدها دائماً ..
قول زميلتها في المدرسة فاتن المديني .
من رواية : فُسُوق
لـ : عبده خال