.
.
.
قد تكون اجّسَآدُنا كأعواد ثِقآب ... يُحَرِقُها الزمّن حَرق النْار وتبدأ اجَسَادُنا تتداخل بالسوآد شيئا فشيئاً الا ان ننتهي رُبما لا احد يرى سوآد أعوادِ ثِقآبنا ولكن قلوبنا تُحِسُ بِكُلِ شرآرة تقترب لتُحَرِقَنآ
اطلت النظر كثيرا بلوحتك فهي حديث قلب اكثر من ان تكون التقاط عدسه مصور
كلٌ منا له طريقته في التعبير عن الالم وربما المك هنآ كان إحترآق الانتظآر ربما وربمآ آعظم
.
.
.
آرفع لكَ القُبعهـ تحيتاً وتقديراً
عَصِيهـ