هِيَ أَسَاطِيُرنَاا بَيْنَ سِنْدَانْ
الْيَقِيِنْ وَ مِطْرَقـــ هْ الْوَقْتْ
المُتَآكِلَــ هْ شَغَفاً للِقَصَاصْ
مِنْ جُرْمِ (( الْتَفْويِضْ ))
؛؛
فَكَانْ الحُكْمُ كَالتَاليْ:
إِمّا حَيّاةٌ تُذِيبُ العُيُونْ
وَإِمّا مَمَاتٌ بَعِيدُ الْمَدَى
...!
؛؛
نَبْض الْخَفُوقْ
أَعَدْتِنِي زَمَنــااً حَتَى غَفَوتْ عَلَى
صَدْر اللِّقاءْ الأّولْ
لَيْسَ كُلْ النِسْيَانْ مَحمُودْ
فَبَعضُنَا يَنْبِضْ فَقَطْ
لِيَخْتَلِيْ بِذِكْرَىْ الَأَوفِيَاءْ
كَــ / أَنْتِ
↓↓
لاَ تُوقِظِي يُتْمِيْ
فَأَشَقَــــــــــــــى
نَاصِرْ الْوهيِبِيْ
هُوَ الشَرَفُ وَحْدَهُ
لَمْ يُدَوّن بِكَثِيرْ مَعَانيْ فِيْ أَبْجَدِيَتِنا
فَالأَشْيَاءُ العَظِيمَـ هْ لاَ تَتَكَررْ!
شُكْرَا لِهَكَذا شَرَفْ