( بين مدينة الحب و بَـيْنَ نَبْضَتَيْنْ / تــَنـْهِـيدَه )
أعترف /
لست من عشاق الساهر
ولكن اجبرني موضوع ( بَـيْنَ نَبْضَتَيْنْ وَ تــَنـْهِـيدَه )
ان اتوقف كثيراً .. لإستمــاع
( مدينة الحُـب ) رجعتُ للدار أمشي فوقَ نيراني
كفاً لكفٍ ... يقودُ خطايَ حرماني
هل من مُجيب أنا في البابِ منتظرٌ
لا أحملُ الورد .... أحملُ طوقَ أحزاني
واتذكـّر / أكتــب ..
فضفضاتي و لو كانت بسيطة ..
مشاعري و لو كانت ركيكة ..
أمارس جنوني كما أشتهي ..
و أروض حروفي كما أريد ..،’
انهيار قيصر / يا أيها القوم ... يا جسدي وعاطفتي
كفى ملاماً .. فـ جلدُ الذاتِ أدماني
وحكاية ضحكة / كل مافي الحكاية ..
" إعتقدت بإني قادرة على البعد .. فأكتشفت خيبتي .. "
القيصر كان في قمة جنونه حين ما اتعبنا بـ / ٍٍٍأذلني الحبُ ... أخرسنَي وأعمـاني ضحكة الدنيـا
برغم التصريح / مازلت انتظر هنااك ..
لعدم تشويه
بَـيْنَ نَبْضَتَيْنْ وَ تــَنـْهِـيدَه
جيت اعترف هنااا .. وانتظر هنااااك . * ( مدينة الحب )
من روائع القيصر ..
بانتظار نبض ( ساهر ) يـ تـ بـ ع /
بعدَ الفراق ... بعدَ الفراق
رأيتُ الصبرَ شَيّعني
يخيفني الليلُ ... والذكرى تعذبني
وحاربَ النومُ .. ذاكرتي وأجفاني ____________________________________ ,., |