هذيانكِ هُنا إقتطع مِن ثمارِ الأمل الكثير ...
وهمس في مسامعِ الإحساسْ أنْه يغرقْ بِحبٍ عظيمٌ مهما تساقطتْ الأيامُ لتمضي بِهِ إلى الذكرى ..
او أبقتهُ على أعتبةْ الحاضر ..

يكفي بأنهُ حُبٌ .. تنفسْ الحياةْ بِداخل القلبْ .. مهما كانتْ هذهِ الحياهْ ..
واقعيةٌ أم مِنْ صفحاتْ الأمانيْ ..,
زهورها تتغنى فرحاً او حُزنٌ يروى مع أساطير الزمانـ يْ ..!


يكفي أنهُ ... حُبْ .. يكفيْ ...



م ــشاعرْ


وكيفَ توصفُ المشاعرْ ..!
إنْ كانتْ مزيجٌ مِنْ حُبٍ وعشقٍ ولهفهْ ..
مع مزيجٍ آخر سريْ مِن دموعْ حُزنٌ ..
كانَ وقعهُا المخفي بينَ الأحرفْ داعياً لإستيقاظْ الآهـ ... تصرخها الروحْ ألماً لذكرى حُزنٍ
لم يبرىْ جرحهْ ..,

أيتها الجميـــله ... أنتِ هُنا قد سُقتي كل مشاعرنا بينَ دفتي حرفكِ بِكل إنجذابْ ..
فـهل هُناكْ سِحرٌ أكثر مِنْ ذالكْ ...!!!


زهرةٌ جوريه لقلبكْ الطاهر ,



أع ـطر تحيهـ