+
و .. فاصلة أُخرى............
مَنحتُك الطرقْ التي تَخلقُ أجزاء وَجهي
وبَقيَ أن تَجدَ طريقكَ إليّ، إن وَجدته أَخبرتُك
ماَبقيَّ من حديثْ أكتوبرْ الذي أوصَلني إليك
وإنْ أضعتَ الطريق / ضيّعَك، سَتعرفُ حَتماً
أن الأقْدار تَرسمُ طريقاً أفضل من ذلك الذي
" نَبحثُ عنه "...........