24-04-2008, 23:43
|
| وهي ذاتْ " العتيم " | | بداياتي
: Apr 2008
المشاركات: 92
تقييم المستوى: 0 | |
مشاركة : حكايا الطَاولةْ رقم 3 ، مساءُك الجنون الساكن فِ قلبِ البارحة، واليومْ وغَداً ، المُسافر عبر المسافةِ المُمتدة
بيننا التي تَعجنها بكفكَ وتَرميها فَ تَتقلصْ وتتلاشى حتى لا نَعدنَشعرُ بها،.. مُنذُ أن
سأَلتُك عن ملامَح الشيءَالذي تنويَه وأنا أعرفُ ما الشيءْ الذي يُثقلُ لسانك ويختبئُ
تحته .. حتى فِ اللحظاتِ التي يُسرفُ الآخرونَ فِ عيشها ، تَعيشُها أنت بِ حذر وّ بسرعة
دونَ أن تَفقدَ طعمها ، كمْ من الدهشةِ بك ستطوقني وتُزينُ نوافذيّ بها ، ____________________________________
- أنا لا أبصرُ غيرك ، |