مشاركة : حكايا الطَاولةْ رقم 3 ، 1 / مايو ،
وكطعنِ سيفٍ تلقيتُ حديثه ، كان ذلك جارحاً
بيديه يأدُ كل ما قد رسمتهُ بحذرْ .. على ضفافِ
الشعورِ الأجمل ،
لأجدَ أني أرسمُ على " الهواء " ، فيتبدد
ويختفي ما إن تتخطى اصبعي مارسمتْ
لمَ الآن ، ألا يمكنُ أن ينتظرَ كلُ هذا ____________________________________
- أنا لا أبصرُ غيرك ، |