,
هِي هُنَـــاكـ عَلى عَتبةِ الحُب
تُعَطِرُ المَكَــان بِـالشوق لكـ
حَتى تَأتِي إليها بِصَمْتِ
فَـ تُحولهُا مُوسِيقى لِـ لَحَظاتكـ الرَاقِصة
مَعها ..
الفَيلســوفْ ...|
أيُهَــا الوَمِيضْ لِـ عُتمة تُزينُهَا بِوجودكـ
قَبلْ جَفَافْ الأرْواحْ ../تَرَفَّع بِأجراسكـ عَاليَـاً
فَمَا زَال هُنَاكـ مَنْ لَمْ يَسْمَع بِـ هَذا العِشق ...
عُ ـمق وديّ
,