مشاركة : حكايا الطَاولةْ رقم 3 ،
الرحيلْ ينتهي ،
وما كنتُ أعرف أن الرَحيلْ يعرفُ النهايات
كنتُ أظنْ أنه يمضيْ ، يمضيْ ولا يتَوقف حتى ننسى أو نَموت ..
لكنهُ عاد ، ولا أعرفْ ما سرُ إحتياجْ الزوايا للأضلع الكبيرةْ
وعادتْ تلك الحياةْ مرة أخرى وتدريجياً بدأت تَعودُ لنفسْ الشدة في كلِ الأشياء ،
الزوايا تتآكل بِفعل من تتولى مهمة إسنادهمْ ، وما أن يَتعلمون الوقوف
لِوحدهم ، يَنسونها : ) ، حتى تهوي !! ____________________________________
- أنا لا أبصرُ غيرك ، |