كم شرخاً فِ الذاكرة أحدثتْ .. وكمْ
من الوقتْ أحتاجُ لأضيّعك ، كما ضيّعتني
متى أستيقظُ دون أن أبحثُ عنكَ بعينيّ ، ومتى
أنام قبل أن أعوذّك وأدعو الله أن يحفظكْ ،
إلى متى أراكَ على جدرانِ غرفتي ، وفِ ممراتِ الجامعه
وبجانبي تجلسُ في طريقِ الذهابِ و العودة ..
متى تجيبُ عن كلِ أسئلتي ..؟؟