مشاركة : " مكبلهـ بقيود العشق ،، وسلاسل الإنتظار "
قلبْ السعَد ,
أسعد الله أوقاتكْ بكلْ خيرْ ,
ستكونْ عودتكْ بإذنْ الله وجهْ السعدْ على صفحَات بوووح كمَا كتبْ الأستاذ : صـدودْ ,
نصْ جميل جداً كجمالْ حضوركْ ,
نص جميل جداً كجمالْ عودتكْ ,
نص جميل جداً كجمالْ كتابتكْ ,
نصْ جميل جداً لكاتبةْ جميلةْ جداً كأنتِ ,
سأكتبْ بعض القراءة عن النصْ ,
,,
بدأتيْ النص بكتابتكْ ,
{ الى ان وصلت لمرحلة ماقبل الأخير ..
أيقنت أنك وردة بحياتي ..
لم أستنشق عبيرها بعد }
الصورهْ جميلةْ جداً وليستْ بمستغربةْ على كاتبةْ كأنتِ ,
ولكن السؤالْ , كتبتيْ لمرحلة { ماقبلْ الأخيرْ } ,
ماقبلْ الأخيرْ لمَاذا ؟
للحياةْ , للعلاقة بين الطرفينْ , لحبكْ له , للإنتظار , لـ , لـ , لمَاذا ؟
السؤال معطوفْ على مابعدهْ لأنكِ كتبتيْ بعدْ ذلكْ
{ أتذكر } ..
عفوية مشاعري المبعثرة بسماء حبك ..
..
{ ولاتفكير بشيء سوى انك:
"( الحبيــــــــب المنتظــــــــــر)" }
هل المراحلْ الأخيرةْ أعلاهْ مربوطهْ بذكرياتْ الحبيبْ المنتظرْ ؟
ربمَا هي كذلكْ ,
من بينْ التلكْ السطورْ في إستهلالْ جماليتكْ ,
كتبتيْ ,
{ والآن فقط...
تيقنت حرقة الأنتظار...الذي لانهاية له .. }
هُنا أعتقدْ بأن المستحسنْ بأن تكتبْ ,
{ تيقنتْ حرقة الإنتظار .. التي لانهاية لهَا }
لأن النهاية في نظريْ تعودْ للحرقةْ وليسَ للإنتظارْ
فإذا كانتْ للحرقةْ فهي مؤنثْ ومابعدهَا يكتبْ هكذَا { التي لانهاية لهَا } ,
وبإمكانْ الأستاذْ : صـدودْ ,
والأستاذةْ : جروحْ نازفة ,
تصحيحْ المعلومةْ ليْ وللكاتبةْ الجميلةْ : قلبْ السعدْ ,
بعد ذلكْ كتبتيْ بروح الجمالْ بروح العفوية عن حبكْ له
وعن إنجازاتكْ وعطائكْ اللامتناهيْ معهْ
وبيانْ عن كرمكْ وإخلاصكْ منذُ بعترةْ مشاعركْ بسماء حبهْ ,
ثم بعد ذلكْ إعترافْ وقيدْ له ولحبهْ ,
بأن كتبتيْ وما الحبْ إلا للحبيبْ الأولي ,
فبهذا له الحقْ بأن يتباهى بكاتبة وحبيبه كأنتِ ,
,,
بعد ذلكْ كتبتيْ صوره جميلةْ جداً جداً ,
{ أيعقل ..
ان تطير ذاكرتي الى ماقبل ثلاث سنوات مضت ..!!
.
.
وتذرف مقلتا عيني لمجرد ذكرى ..!! }
من بعدْ هذا بدأ النصْ يثبتْ خطواتْ الجمالْ ,
بعد هذا بدأ الجمالْ يفيضْ على صفحاتْ النصْ ,
بعد هذا بدأ الوصفْ لحالةْ الجمالْ وبدأ التمسكْ بالنصْ ,
فكلْ ماكُتبْ بعد هذَا يستحقْ البقاء بالنصْ والقراءة كل صباحْ ,
هُنَا كتبتْ روعة تستحقْ أن تكونْ خاطرهْ بذاتهَا ,
{ بإختصار أنا :
قبلك
( طفلة لاتعرف الهوى )
وبعدك
( بقايا أمرأة تائهة حائرة ,, لاتعلم طريق للوصول ,,,
ولامسارت ترجعها الى حيث كانت)
البينْ والبينْ هُنا ,
بين مرحلة وأخرى ,
بين طفلةْ وبين إمرأه ناضجةْ حائرةْ ,
بين إمرأه تائهه بين الطرقْ وبين الوصولْ
بين إمرأه تائهه بالعوده أو متابعةْ المسيرْ لطريقْ لاتعرفْ الوصول إليه ,
كان الجمال هُنا يسكنْ بكل حرفْ وبكلْ حركةْ ,
كان الجمال هُنا إنتقلْ من مرحلة عمريةْ إلى مرحلةْ عمريةْ جميلةْ جداً ,
وبوصفْ جميلْ جداً من كاتبة جميلةْ جداً ,
ثم بعد ذلكْ إستوطنْ الجمال بنصكْ حتى نهاية آخر حرف كتبْ هُنا ,
,,
قلب السعدْ
الله يسعدْ قلبكْ : )
عوده جميلةْ جداً ,
لنصْ جميلْ جداً وإن كانتْ المشاعرْ مبعثرةْ بداخلهْ ,
أقسم أني من بعد { أيعقل ..
ان تطير ذاكرتي الى ماقبل ثلاث سنوات مضت ..!! }
حتى نهاية النصْ
قرأت الجمالْ أكثرْ من مره ومراتْ ,
جميلةْ ياقلبْ وبإنتظاركْ دائماً ,
,,
* أتمنى فقطْ أن تلحظيْ بعضْ الأشياء بين السطورْ بكتاباتكْ القادمة ,
وأتمنى أن يتسعنَا صدركْ الرحبْ لِمَ نكتبهُ هُنا من ملاحظاتْ ,
وإن كانتْ كاتبةْ كأنتِ لا تحتاجْ لبعضْ من ملاحظاتنَا ,
ولكنْ أحيانًا يغيبْ عن الكاتبْ بعضْ الأشياء ,
كونيْ بخيرْ ,
كوني قريبةْ , ____________________________________
الـوَقت يمُر ولكُل شَي لابُد [ نهَـاية ] ! يمكن إحسَاسي خَلَصْ ! ميهَاف / الحَنين ولاغيره أحد ،
|