سألتك كيف لي القبول..
بواقع لا يحويك..
ومكان لايؤويك..
كيف لي أن أتخيل أن لاوجود لك,,
عندما يتلاشى المكان,,
وينتهي الزمان,,
الذي يجمعني بك,,
فلا أعود أنا هي أنا,,
واهرب إلى ذكراي لتبقى أنت,,
متجسد لذالك الحب بداخلي,,
وتعود لي مسارات الإنتظار,,
يالله
ارحمني فما عدت أقوى الإنتظار’’
يالله
ارحمني فما عدت أتحمل الإنكسار’’
يالله
ارحمني فرحيلك عني إنهيار’’
.
.
كنت تسكنني والآن ملكتني,,
فـ أدمنت دنياك,,
.
.
سيدي
مساراتك تشبهني,,
حيث النهاية لاوجود لها بـ طريقي,,
.
.
همس الرحيل.. كتبت فـ أبدعت,,
فـ للأنتظار ثورة عشتها هنا..
شكرآ لذالك الجمال..