هلْ تَذكر ، ْ
كانت المِنصة حُلمنا معاً .. مثلناها معاً ..
الصعود / تصفيقك / تَتباهى بيّ / أنزلُ من الطَرفِ الآخر
/ أركضُ إليك / تحملني وَتدور.. تَدور .. تَدور .. تدور ،
والآن .. لا شيءَ سوى الصعود ، إستلامْ الشَهادة ، النزول مجدداً
ولاشيءَ من أحلامنا تلكْ سوى عينيّ أمي، وفرحتي أنا ..
أشعرُ بِ تَوتر
وَ أمي تقول أن وجهي يفشلُ
في إخفاء ضيقه، أهابُ كلَ شيء
حتى الفرح .. عندما تكونُ بعيداً