وبلا أيْ مقدماتْ .. تتوارى ملامحُ الإنسانيةْ خلفَ هلاتٍ منْ غموضْ
ذاكَ منْ إجتباهُ القلبْ وإتخذهُ الإنسانُ الوحيدْ الباقيْ
فيْ بُعدِ الدُنيا على مرأى القلبْ .. !
وماذا إنْ إستنفرَ الصبرُ الروحْ
و القلبَ لمْ يزدهُ الصبرُ غيرَ الألمْ .. ولمْ يزد ذاكَ منْ أمسى غريباً
سوى الجفاء .. !
عْندها .. منْ ينعشُ الحُبْ !
سنا
حقاً لـ روحكِ بريقُ الفضةِ البراقْ بـ صفاءِ الطُهر ..
إطلالةُ حرفِكِ هُنا أغنت حرفيْ بالكثيرْ ..,
لقلبكْ التوليب