و
أمّا سابق ْ الضوء :-
لآشيء ..لـِ إن ّ
الـ ألم قد ماتْ فِـيَي ّ.. فلا دآعي ْ لـ المقِدمات .. !
،
أرقّتني ..
عُتمة " الغيآب " .. فـ مازلتُ أقبع في " ظلالْ " راحل ..
يمتد ويمتد .. بـ البُعد ..
لـ يغرس ..
في روحي .. رُمحاً من الوجع والإهمآل .. !
غرقّني ..
بـ الظُلمه .. فـ ما آن .. أن انفضها عنّي .. أن ألعب بـ الضوء .. !
أن
أغتسل بـ البياض .. !
ان ..
انسلخ ُ من رداءاته .. واسلخهُ من ذاكرتي .. !
إلى
محرقة الضوء .. يا أنا ... !
،
و
أمّا تـَالِيْ ْ الـ ضٌوء :-
الإحترآق وَ.. وجعْ مُتَرّمِدْ في مهّب ِ النسيانْ ,, أُطِلقْ !
.