التيهـ و وشوشةٌ منْ حُزنٍ مُظلمْ فيْ خاصرةِ صباحاتٍ ذاتِ أمل ..
يسقطُ الأملُ تبعاً .. تبعاً معْ تـ أوهاتٍ نفسٍ أضناها المبيتُ
على أبوابِ الإنتظارْ ... !
حكايةٌ منْ ألفِ حكايةْ ...
هَمسها الحُبْ فـ إبتدأتْ لـ تسقطْ بغتهْ بينَ سطورِ الإنتظارْ
معلقةٌ تَرجتيْ الرحمةْ ..
ترتجيْ نُقطةَ نهايةْ ... !
حتى وإنْ كانتْ تلكَ النقطةْ ’’قَبرٌ ’’ يُنهي للروحِ كُلَ حكايةْ ... !
إبْدَآعْ الْـ ذَآتْ ,
الإنتظارُ كافرْ ... صدقينيْ ... !
لامسَ إحساسُكِ الجوفْ .. فـ إستيقظَتْ على إثرهِ
ذكرىْ ... تَقلبتْ على أرضِ الإنتظارْ .. ذاتَ وجعْ .. !
مُبدعةٌ أنتِ .. أبجديةٌ ساحرهْ خُلقتْ تحت ظلِ إحساسكْ
لروح تسكنُكِ ,