هل نبدأ ؟ " سؤال يواجهُهُ سؤالْ "
نبدَآ ولِمَ لآآآآ.....
ساره ,
ربمَا أنتِ كتبتيْ الكلماتْ أعلاه جزء من حلمكْ ,
وربمَا كتبتي الكلماتْ أعلاهْ بشعور الحلمْ ولكن بداخلكْ ليس لديك رغبة بتحقيقه ,
يآآآ وِدْ...أيَّهَآآآ المشحُونُ بالإبدآع..
كتبتُ ذلِكَ بشعُور الحُلمْ والرغبَة والرغبة والرغبة والرغبة ..... !!
فقطْ سأخبركْ بنقطتينْ هُنَا الأولى ,
بأن روح بـ وووح هُنا بكامل المتواجدين من الجميلين والمبدعين والكُتاب والكاتباتْ
يسعدهمْ تحقيق تلكْ الأشياء وبنائهَا خطوة خطوة ,
وبإمكانك التواصل معهمْ فصدقيني مواطن الجمال والروح تسكُنهم فوق التصورْ ,
بوحْ وأنتَ يآ وِدْ والكنُوزْ المَوجُودَةْ فِيْ هذآ المكَآن الذِيْ يترآءى للجميع بأنَّهُ متشِّح بالسوآد.
فيمَآ أرآهُ بإنَّهُ يرتدِيْ مِنَ الذَهِبْ وكنُوزِ الأدبْ الكـثِيرْ..!
أتعلَمْ منذُ خمسةْ أشهرْ وأنآ أبحثُ عن وطنٍ كـ(بووح)..,وكان بوح-في الفيفوريت- بينَ كومَةِ أشياء مبعثرةْ لآ أعلمُ مآهيتهآ.,!
إلى أن صآدفتهُ ذاتَ مسآءٍ هآدئْ... ورسمتُهُ لِىي وطنآ..
وأحسستُ تجَآههُ بشئ مِنَ الإنتمَآآءْ..
(بينِىي وبينَكْ..حبيت (بـووح) مِنْ أول نظرة )
الشيء الآخر كتبتي أنتِ بالبداية :
{ أشتهي الحرف..وأتلذذُ بمعانقتهِ لأبعدِ حد.!
هذهِ هِيَ -أناي-عشِقَت الكَلمَة..
وتقول دائماً:بأن صُحبة الكِتاب..والتمعن بالمعاني المتدفقة من أصابعِ الكاتب..
تُشعرها بالسعَادةِ حدَّ الَلا حَد.. }
وبالنهاية :
{ حُلمِي الكبير..
لن يكُون مجرد حلمٍ..وبأس..
سيكُون بين يداي هاتين أتصفحُه بلذة..
سيُقرأ مرارا وتكرارا.. }
-حُلمِِي كبيرٌ جِدآ يآ ود.. ولكنَّ حرفِيْ لآ زآلَ صغيرأ كمآ أخبرتُكْ. أريدُ لهُ أنْ ينضُجَ أكثَرْ
وأن يرقَى للمُستوَى الَّذِيْ أُريدْ...هآ أنآ معكُمْ لينمُوَ حرفِيْ معُكُمْ بجُهدِيْ وفضلكُمْ
(أنَآ فقَطْ أُرِيْدُ أنْ أكتُبَ كتُبآآ بفِكرِيْ.., أرِيدْ أن أرسُمَ طرُقآ وآضِحَةْ عَنْ طَريِقْ روآيآت مقآلآت قصص.ْ لكُلَّ مَنْ هُمْ فِيْ تخبَّطْ أُريدْ أن أُعَآلِجَ الفِكْرَ الَّذِيْ أصَآبتهُ أمرآآضْ المَآآدَةْ أُرِيدُ أن أيقِظَ العَآلم الذِيْ أصبَحَ رآضِخَآ مستْلِمآآ لا يأبهُ لِشئ أُرِيْدْ أنْ أكتُبَ كُلَّ مآ يتململ العَآلمُ مِنْ قِرآئته بأسلُوبٍ يجعلهُم يدمنُوه .,أريدُ أنْ أكتُبَ الكَثِيرْ يآآ وِدْ ,.....}
أنَآآآآآ ببسَآطـة أُرِيدُ لكَلِمَآآآتِىي أَنْ تُـــــسمَع ْ ! أقسمْ بالله يا ساره أن العمالقة كانُوا كما أنتِ وبداياتُهمْ ,
وتحققت كُل أحلامهم بدون ما يشعرونْ بذلكْ
وأنتِ الآن تشعرين به . إذاً لِمَ لا يتحققْ !!
كلِمآآتُكَ منحتني شيئآ من الثقـةِ يَآآ وِدْ
ياسيدة إرجعي وأقرأي كتاب " الخطوة الأولى / شهاداتْ في التجربة الإبداعية "
لـ تركي إبراهيم الماضي ,وإقرأي كيف كانتْ بداية العمالقة ,
إقرأي كيف بدأ :
* إدوارد الخراط ,
* أرشيبالد ماكليش ,
* الطيب صالح ,
" مهم قراءة مقال الطيب صالح بعنوان " مواصلة الكتابة يعني أن أتحول إلى كاتب " ص 35
* د / محمد حسين هيكل ,
* محمود درويش ,
* نجيب محفوظ ,
* د / غازي القصيبي ,
وكثير جداً من العمالقة تسكن بداياتهم الكتابة ,
سأقرأ..سأقرأ....,(أحِبُ قرآءة سيرة العمالقة وخاصة الأدبآء منهُم, )
ملاحظة: لم تعجبني كلمة يا سيدة !!
الخاتمة كُتبت بروح التفائل والنشوة والمفاخرة بنفسكْ ,
ونحنُ أسعد بذلكْ وسنكون صغار نتعطشْ لنتعلمْ منك كيف كانت البداية ,
وكيف وصلتي وكيف نحنُ معجبين بما تكتبينْ !! ,
..., بسبب إدمآآنِيْ فِىي مَآ تكتُبُونْ ,,ومَآ يكتُبـُونْ !
* مداخلة لروح المفاخرة : " موقف حصل يوم أمس "
* الشاهد من الموقفْ : الشعورْ الداخلي للفخرْ لابد أن نحسهْ ولابد أن يطغى ويخرج خارج الروح ويأثر على كل ماهو حواليكْ لتكون دائماً الأجمل بكل أشيائكْ ,
* الشاهد : لا تدعي الإبداع والمفاخرة والفخر تطغى على الروح بحيث تختفي شخصيتك وجمالية روحك وتتصنعي كثير من الأشياء وتصلي مرحلة تُفقدكْ كثير من الأشياءْ !!
كَتَبْتْ بهدَفْ التَرغِيبْ والتشجيع لآ بهدَفْ المفآخرة ....!
{ عذراً على تلكْ الثرثره أعلاه ولكن الموقف مازال عالقاً بالذاكرة لأني أحب جداً المفاخرة بالنفس لمن هم يستحقون الفخر بأنفسهم } أعجبتـنىى ثرثتـك ..,ولكن أتعـلم ما الذي أعجبنـىى أكثـر.؟
أنـَّكَ أخبرتني بالموقف الطويل هذا.. لتصل لنقطـة معيـنة (تريني الشاهد من الموقف !)
يُعجبنى هذآآ الأسـلُوبْ كَثِيرَآآ,
من وجهة نظري من الجميل أن يتفااخر الشخص بنفـسه ولكـن بحـدُودْ..وبشريطة ان لا يصل ذلك لمرحلة الغـرُور..!
* ساره ,
صدقيني ستصلين إلى مبتغاكْ فقط إرسميه وكوني قريبة منه ,
يقُول الشَآعر أبآ القاسم الشابي
أُبآركُ في الناس أهل الطموح
ومن يستلذُ ركوب الخطر
الآآن فقط انآآ أتفآآخر بنفسي !
أمَآ في نصي فهدفي لم يكن التفاخر
سأعود ربما لأن الجمال هُنا يستحق العوده والكتابة مرة أخرى ,
رآآئِعٌ أنتَ يآآآ وِد.. النقآآش معَكَ يفتَحُ أبوآآبَ السَعآآآدَةْْ,
ويجعَلُ صبَآآآحِىي أجمَلْ.,
دُمـتَ أهلآآ للإبدآآع
* هل أوفيتْ الوعد وأصبحتُ حُراً؟
أوفَيتَ بِوَعـدِكْ ولكِنْ أُطَآآلِبُكَ بِعَودةٍ أُخرىى لأمنَحَكَ الحُريـَّة..