عرض مشاركة واحدة
  #7 (permalink)  
قديم 05-08-2008, 11:06
الصورة الرمزية الطُهر
الطُهر الطُهر غير متصل
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي مشاركة : مَآ زَآلَ للحُلْمِ نَبْضْ....}



سَآآآيْلَنْتْ......}
عَلَىى كَفْ القَدَرْ نمشِيْ ولآآ نِدْرىي وش المَكتُوٍؤبْ.!
هِىيَ الحيَآآآةُ كَفِيلَةٌ بِأَنْ تخلُقَ ذوَآآتَنآآ ففِىي لُجَجهَآآ تَآآئهُونْ لآآ يُفلِحُ إِلآآ مَنْ خَآآضَ بأَموَآآجِهَآآ
وجَرَّبَ المَوتَ فِيْ رصعَآآتِهَآآ واستَلَّذَ (التَجٍرُبَة) !


روحٌ إندثرتْ على طُرقاتِ دُنيا ..
أو هكذا هيَ تَظُنْ ...!
فتاتٌ منْ قصيدِ حُبْ ..مزقتْ قوافيهِ حقيقةٌ
أستترتْ خلفَ أقنعةٍ كاذبهـ ..
وبـِ نُتنَ رائحتها أدلتْ بـ ملامحها المشوههْ ...

وسَقَطَتْ الأقنِعَة ذآتَ مسََآآءْ .,وانكشَفَت الحَقِيقَة المُرَّةْ وكانت المشَوَّهَةْ!


تلكَ
إرادتُ الخالقْ ..
أنْ تتعرقلْ الخُطى وتسقطْ
لتهشمَ شيئاً بداخلِ الجوفِ لا حولَ لهُ ولا قوةْ ..
قبلَ أنْ تُهشمهُ مخالِبهمْ .. بلا ضميرٍ ولا رأفةْ .. !


ومَآآآ يُرِيدُ الله بِنَآآ إِلآآ خيرآآ .. أنَّهُ هُو الرحمَن ,ورحمَتهُ وسِعَتْ كُلَّ شيء.
وربُّ شيء أذآبَ قُلُوبنَآآ وأبرحَهَآآ عذآبآآ, ونفرتْ منهُ أرواحنَآآ وكآآنَ خيرَآآ لَنَآآآ,
"عسى أن تكرهو شيء وهُو خيرٌ لكٌم "





إنزعيْ رداءَ تلكَ الذكرى
بلا أي نَدمْ .. على ما كانْ
فـ نحنُ لمْ نُخلقْ إلا لكي نُخطىء

صدِّقِينىي يآ سآآيلَنتْ حَآآولتُ نَزعهُ مرآرآ ولكِنَّهُ كان مُلتصِقَآآ بِجَسَدِىي !
واليَومْ بعدَ أنْ كآنَ مَآآ كآآن وتتآآلتْ السنُونْ ذآآبَ وتلآآشَىى مَعَ الزمَنْ
فكأنَّ الزمَنْ تكفَّلَ بجُرحِىي والتِئآآآآمِهْْ,
آهٍ لو تعلمين كم تعلمتُ مِنْ هذِهِ التجرُبة !



وعوديْ لـ تشرعي أبوابَ قلبكْ
بـ جُندٍ مُطيعٍ لـ أوامِرِ عَقلٍ قَبلَ قَلبْ ..,

نَحنُ نقُولُ مَآآ لآآ نفعَلْ يآآ سآآيلَنتْ
كَمْ مرَّةً قُلنَآآ وكتبنَآآ ونطَقنَآآ بِأنَّ العَقْلِ يجِبْ أنْ يتصَدَّرَ تلك المَوآآقِفْ
ولكِنْ قُوةُ المشَآآعِرْ بدَوآآخلنآآ تخرُجُ عَنْ كُنهِ إرآآدَتِنآآ فنفعُلُ مآآ لآآ نُرِيْدْ,
أو بالأصح..نفعَلُ مَآآ لآآ يرضآآهُ العَقلْ..ويبتغيه القلب.., وهكذآآ نحنُ دآآئمَآآآ..
ضُعفَآآء نحتَآآجُ لِـ جهآآد النَفس الضَعِيفَةٍ أولآآ.




سَجَدَ الدُجَىَ
شَهيٌ هوَ حَرفُكِ ..
كَفيلٌ بأنْ يَغنيَ الخاطِرْ مِنْ جوعْ ..
والألذُ هُو حرفُكِ الَّذىي يخلُقُ بِدآآخِلِىي شيئَآآ مِنَ الرغبَةِ فِىي التَحدُثِ عَن
دوآآخلِىي بشرآهَةٍ بآآلِغـة,



لِطُهركْ طوقٌ منْ الأوركيدْ..
ولِصمتكِ المَسْمُوع





____________________________________

نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
رد مع اقتباس