ود
أتشرّف دوماً بمن يُتقن الغوص إلى العُمق
كـ غوصك هُنا
حقيقة
تلك الصورة التي راقت لك .. كانت الشُعله التي فجرّت هذا النص : )
يا استاذي ابصم لك
انك تقرأ أرواحاً لا حروفاً
وقليلون جداً جداً .. من عرفتهم بـ هكذا إحساس
لذلك .. أظنني الأسعد بوجودي هُنا : )
سلمت ودمت