مشاركة : مَآ زَآلَ للحُلْمِ نَبْضْ....} شُوق الخَآلِدْ...}
إليكِ ..
حُرُوفُكِ التي تعلنُ الإنسكاب.. فِي كأسٍ مِن ألمي
أخآفُ عليهآ مِنَ السُكرِ فِي شرآبي الذِي أدمَنت حروفي احتسائَهْ
فالترنحُ على الصفحات صَآرَ لها عادةً
نتآج الألم الذي لا تكتفي عن تجرعه بين الفينة والأخرى !
ولكِن إن شئتِ الإنسكاب على ضفاف صفحاتِىي لتجاوري كلماتِىي فحسب ..
فأهلآ بكِ..
"ما أجملكِ وأنتِ تبدينَ كزارعةٍ للأملِ هُنآ"
ترتدَينَ قبعةً مِنْ نُور وتحمِليَنَ منجلآ سحريآ لاحياء القلوب الميتة ..
وضخِ الأمَلْ لتحيآ الأجساد الذابلة !
"أخيرا لا آخرا..نعَمْ دعهم يتمتعون كيفما شآؤوا ولهُم خاتمةٌ تليقُ بهِمْ "
ولا عدمتُ تواجدكِ..
وما في أحشاء الوسادة يتوق للتنفسِ هُنآ ____________________________________
نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
|