.
.
طار الحمام بشوق يحمل ورودي
............... تزفّها باحساس فرحة دموعي
و اشعلت [ ثاني شمعةٍ ] في حدودي
............... لعيون بيتٍ منرسم في ضلوعي
لـ " البوح " نبضٍ باينٍ في ردودي
............... هو موطني لاصار غيره فروعي
أعذب و أرقّ التحايا و الأمنيات الجميلة آلـ " بوح "
(( كيبوردية ))