20-08-2008, 18:10
|
| .... نَوْرَسَة ! | | بداياتي
: Jun 2008 الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17 | |
مشاركة : مَآ زَآلَ للحُلْمِ نَبْضْ....}
(1)
[نَبْضَ حُلم]
لَنْ يَتَوَقَفْ عن النَبْض ..!!
عدم توقف النبض لايعني الموت,
كثيرةٌ هي الاشياء التي مازلت تتنفس رغم فنائها منذ قرون..
: ) تُتقِنُ فَنَّ إبصَآرْ المَعَآنِ..
فِيْ المُقَآبِلْ كَثِيرَةٌ هِيَ الأشْيَآءْ التِيْ تَنْبضْ..لِتَكُونْ..لآ لِتُمَآرِسَ الحيَآة وحَسبْ}
الإهْداءْ (2)
لـ آقنعة..
تُدّنس بمنْ يرتديها..
كثيرةٌ هي الاشياء التي لانريدُ نزع اقنعتها..
حين نعلمُ انها بلا آقنعة لاتحيا..!! لِذَلِكْ نَرحُلُ بعِيدَآآ حَيْثُ لآ نرَآهُمْ..
لنَمنعَ أنفُسَنآ مِنْ إزآإلَةِ أقنِعَتهُمْ بِلآ إدرآإك..!
نكْتَفِيْ بأنْ نرحَلَ..وحَسبْ..} فقَطْ رَأفَةً بِهُمْ,
الإهْداء(3)
أَتُصَدِقْ..أنِيْ تَعَلَمْتُ منذُ صِغَرِيْ أنَّ المَلائِكَةَ لا تكْذِبْ?!!
المَلائِكَةَ لا تكْذِبْ ؛ولكن ( البشر ) يكذبون ويخطئون. نَحنُ نُدمِنُ أخطَآئَنآ,’حتَىى المَوتْ..,
الإهداء(5)
لـ تلك ( الدوائر )مع عقارب الساعة,,او عكس عقارب الساعة ,,
لافرق .. حين تكون نقطة (الوصول) هي نقطة (الانطلاق). نُقطَةْ الوُصُول لآ تكُون هِيَ نُقطَة الإنطِلآقْ أبَدَآ يَآ هَمْسْ.!
حَتَّى الغَبِيُّ جِدَآ مَنْ لَآ يفْهَمُ الدَرسْ..يُحِسُّ بِالأَلَمْ ويشعُرُ بِهِ جَيِّدَآ..
لِذَلِكْ نُقطَةْ الإِنطِلآقْ تَبدَآ عَآدَةً بِفضُولْ وشَغَفْ..وجَهْلْ.
ونُقطَةْ الوُصُولْ -تَنتَهِيْ بِـ(سعادة,حزن) , (دمْعَة,ابتِسَآمَة)..وهكذآ..
ممَزُوجَةْ بخُلآصَة التَجْرُبَةْ..
: )
الإهْداء(6)
لـ ذلك الوعـــد ؛
بأن نبقى وأن نكون ونكون ونكون..رحل كل شيء ذبُل كل شيء..,وبقي الوعدْ كما هو.. وأضِيفَ إلَى الوَعدْ صدِيقٌ لآ يُفآرِقُهْ أبدآ..}
وَعْدٌ وجُرحْ.~
الإهداء(7)
/
بقاءكِ رغم كل شيء
أعطى قيمةً لكل شيء..
حتى ( الاشياء المُهمشة )!! إذاً بقَآئِيْ أعطَى قِيمَةً لـمن لآ قِيمَةَ لَه , أظنِّيْ أَصَبْتُ حِينَ رحَلتُ إذآ !
الإهداء(8)
لـ ( الحنين )
/
لولاكِ ماعلمتُ كيف تُصبحُ الآنثى قدراً..
وماعلمتُ كيف يكون الكبرياء قرباناً...
لولاكِ ماعلمت أن للأيام لونٌ أسود,
وللأقدار قسوة ,
شكراً للحنين. ولَوْلآهُ لمَآ عَلِمتُ كَيفَ تَكُونُ الأقنِعَةْ مُقنِعَةْ لهَذآ الحَدْهُوَ يسْألُنِيْ لِمَآذآ تُصِّرينَ على تذَكُرِ الأَشْيَآءْ السيِّئَةْ\
ونِسْيَآنْ الأَوْقَآت الجَمِيْلَةْ!
آآآهِ لَوْ يعْلَمْ كَيْفَ قَتَلَ ذلِكَ الجِزءْ المُمتَلِئْ بِالذِكرِيَآتْ !
ولَمْ يبقَى سِوىَ الألَمْ
الألَم
الألَم
الألَم
الإهداءْ(9)
لـ كل (ماكان) بيننا..
أعلمُ اني يجبُ ان أدفع ثمن أخطائي,
وأن العقاب يكونُ بمدى فداحة تلك الآخطاء...
فـ تحرري يُجبرني على تقبل كل شيء
وديمقراطيتي تُلزمُني باحترام رغباتك
لم نكن ( مُصيبيّن ) ولم نكن ( مُخطئّين )
الفشل فقط هو من جعل من كل شيء (لاشيء)..
لم نكن نتوقع الوصول للفشل ابداً,
لذلك فشلنا معاً. كَآنَ الثَمنُ قَلبِيْ!
أنَآ لَمْ أُخطِأ..أنَآ فقَطْ أَحْبَبْتُه ,
متَى كَآنَ الحُبُّ ذَنْبَآإ !؟
أنَآ دفَعْتُ ثمَنَ جُرمٍ لآ أَعلَمُ مَآهِيَّتَهْ!
,’
(10)
(11)
>> خارج حدود القراءة / داخل حدود البوح..!! لكَ
الإهداء(12)
لـ (أعظَمَ العاشِقينْ)..
أنــتــِ ( أنتِ ) : )
--- هَمْس, ذآلِكَ الحُبْ المُستَحِيْلْ الَّذِيْ خُلِقَ فِيْ دَآخِلِي,
وخَنَقَهُ "هُو" بِكِلْتَآ يَدَيْهْ.. ومَآت
لَمْ يَبْقَى مِنْه سِوىَ هَذِهِ الكَلِمَآتْ
الحُبُ مآتْ
والحُلمُ المستحيل مآتْ..
وحُلمُ اللِّقَآءِ مَآتْ..
وكُلُّ الذكريآت مآتَتْ..
وأَنتَ بِحَرفِكْ..أعَدتَنِيْ لِمَآ مَضَىْ
حَيْثُ الجمَآلُ و الإختِنَآقْ..~
: )
شُكرآ لأنآمِلِك الرَشِيقَةْ
ولحُرُوفكِ المُمتَلِئَةْ بالصفَآءْ.. , |