لو أنَ الجميعْ ينظر بنظرةِ المُجتمعْ ويبحثْ عنْ مصلحتهْ
لما تعصبَ الكُلُ لـ رأيه ..
ولـ وضعَوا أفكارَ غيرهمْ ووجهاتِ نظرهمْ
فيْ موضعِ تفكيرْ ...
لا بـ بطريقٍ
يسدُ أبوابَ تياراتِهم ..
واإقتناعمْ لا يكونُ إلا بـ تياراتهمْ هُمْ فقط ..,
وإصرارهمْ الأرعنْ بـ أنَ الدربْ الذي شَقتهُ آرائهمْ هَو الصوابْ فـ لا جدالْ فيْ ذلكْ ..
فـ بـهكذا عقلياتْ
لنْ نكونْ أبداً مجتمعْ .. بيدٍ واحدهْ ..
وبـ هدفٍ واحدْ ..
ما دامَتْ الأنانيةْ تُحيطُ كُلُ فردٍ منهْ
والنظراتْ لا تقع إلا بمحيطِ مصلحتهمْ هُم ,
فـ رَحمَ الله هكذا مُجتمعْ ,
ريمه
سـ يُدمنُ الفِكرُ رائحةَ الزعفرانْ ..
ما دامتْ تنضحُ إبداعاً .. لا يضاهيهـِ إبداعْ ..,
سـ أكونُ بـ القربْ .. تتلحفنيْ اللهفةُ لـ عناقِ جديدٍ منْ بوحكْ ,
لـ رائعِ قلمكْ {
... بساتينٌ منها ,