{ .. نردْ
كلُ عام ٍ و أنت َ بـ خير , و مُبارك عليك الشهر ..
تعليقا ً على ما طرحتْ .. و هو رأي شخصي
لا يجتاجُ لـ نقاش ٍ مطوّل , كونْ من يلجأ لـ ذلك الفِعل هو شخص ينقصه الوازع الديني و الأخلاقي و الإنساني , حيث تجد تلك المعايير الثلاثة التي ذكرتها , ترفض تلك الأشياء بالفطرة ..
و من ينقصه الوازع الديني و الأخلاقي و الإنساني , لا يهمّه كوْن ذلك الأمر صوابا ً أم لا ..
فـ المهم أن { الرغبة } موجودة !
يحللونها بـ وجود من هم من نفس جنسهم تحت ستار أكثر سوادا ً من وجود من هم من غير جنسهم
همّهم هو المجتمعْ , فـ في النور هم أصدقاء .. و تحت حلكة الليل هم شيء آخرْ لا يعلمه أحدْ
مثلهم لا يهمه إلا ما يقوله المجتمعْ ,
هذا بالـ نسبة لـ مجتمعنا الشرقي المُحافظ ,
أما هناكْ , في الغربْ , فـ سببه هو ذلك التعوّق الفكِري الخارج عن الفطرة السليمة التي أوجدها الله في البشر .. و أهلك بـ سببها قوم سيّدنا لوط عليه السلام .
و كم يُعجب الشرقْ ذلك التعوّق .. الكئيبْ ..!
هداهم الله و هدانا !
{ .. نرد
إن كان للـ نقاش ِ باب .. فـ قد فُتح
و قد ألقيّ النردْ ..!
شكرا ً ,
و اسمح لـ حضوري هذا ,