،
،
عِندمآ تَعمىْ البَصآئِرْ ..
تقتَرِبْ النَفسْ مِنْ حافَـ ةْ هآويّـ هْ ..
أو مآ هَوَ أدنىْ !
الأجآبَـ هْ أصعبْ لفظاً مِنْ معآلِمْ تِلكْ الأسئِلـ هْ .
فَهيَ خليطٌ مِنْ كُلْ شئْ " دينْ / دُنيآ "
و الأرواحْ التيْ سَبقتنيْ هُنآ أغنتْ الأسئِلَـ هْ بـِ الإجآبآتْ ،
أ. نِرد
مُجردْ الشَروعْ فيْ التفكيرْ فيْ منآقَشـ ةْ
شَذوذ فكري وأنسآنيْ.. تسكُنُـ هُ كُل علامآتْ التعجبْ !
يَقودُنآ الأمرْ إلىْ تسآؤلْ آخرْ وَهوَ :
لِمَ إقتنعنآ بـِ وآقِعْ وَجودُهمْ بيننآ وَحولنآ
لـِ يَتحولْ النِقآشْ فيْ أمرِهمْ أمرٌ مُسلمٌ بِـ هِ !
هُمْ مَوجودونْ نَعمْ !
إنمآ منْ يعيشْ حيآةْ أدنىْ ممآ إرتضآهآ لَـ هُ المولىْ
لا أظنُـ هُ يستحقْ حتىْ الإلتِفآتْ لَـ ه !
EXit/
فيْ قنآهْ محليـ ه فيْ أحدى الولايآتْ الأمريكيـ هْ
تُعلِنْ المُذيعَـ هْ " خبر زوآجهآ السعيد من أُنثىْ تعشَقُهآ "
وسط تصفيقْ الجمهور ومباركاتِهم !
رُبمآ فيْ زمنٍ آتْ ،،
لنْ نستغربْ أنْ يَحدثْ ذآكْ فيْ وَطننآ العربيْ !
أُستآذيْ /
لا تَغبْ فَكرٌ كـَ أنتْ يُنيرْ عَتمـ ةْ ذآكْ الوآقِعْ ،
ونتلمسْ أحرفُـ هْ سبيلاُ للخلاصْ !
طِبتْ