صَدى حَرفيْ ..,
حضوركِ بحدِ ذاتهْ يُعطيْ لـ للإحساسِ لذهْ مختلفهـ .. !
كُنتُ انتظرْكْ .. ولكنْ وجودُكِ بالقلبْ يشفعْ لـ تَخلفُكِ عن العودهْ هُنا ,
جروحْ نازفةْ ,
نَزفُ هذهِ الجروحْ
لـ طالما أمدَ مَعرِفتيْ
بالكثيرْ وأغنيْ محصلتيْ اللغويةْ بـ أكثرْ .. !
بلْ أنا منْ يجبْ أن تَشكركِ يا عزيزهْ
على كُلِ شيءْ .. !
لا حَرمَ الله البوحْ منْكِ يا أستاذهـ
سُهادْ
وباعَدَ الله عنكِ الألمَ والوجعْ ..
وأسكنكِ بـ مواطنِ الفرحْ أبدآ .. ,
وافرْ الشكرْ والإمتنانْ بـ أنفاسٍ منْ عبيرِ الكاديْ
أهديها لكِ على نَثرِ شيءٍ منْ حرفكْ على متصفحيْ هذا ,
دمتِ بـ ودْ ,