مسَاء الفرحْ بهكذَا حضورْ ,

قبل كُل شيء يجبْ أن أطيرُ فرحاً بحضوركْ يا عَادلْ ,
عندمَا نسعدْ نحنُ والوطنْ بشخصْ يبذلْ ويبحثْ بكثيرْ من الشعرْ فهذَا قليلْ جداً بحقْ الصفحاتْ وبحقنَا ,
فلا بُد أن نبتهجْ نحنُ والصفحاتْ بكْ وبحضوركْ وبهطولكْ الأوّل ,

عَادل شخصْ متواجدْ بكثيرْ من الأمَاكن والمُنتدياتْ الأدبيةْ ,
مشرفْ على دواوينْ الشِعر بموقعْ موفنْ الجميلْ والكبيرْ بكمْ وبإهتمامكمْ ,
ومسَاهم بإنجاحْ كثيرْ من النشَاطات الشعريةْ الصوتيةْ خاصهْ ,
ومسَاهم في بعضْ القنواتْ الأدبية الفضائيةْ ,

أهلاً بكْ بحجمْ الأحرف التي كُتبتْ ,
وأهلاً بصوتيتكْ الأولى ,
وأهلاً بحضوركْ الأوّل ,

قبل الشروعْ بالقصيدهْ ,
وريثْ الجرحْ / وبالحقيقة ورثتْ أشياء كثيرةْ جميلةْ ,
فنصيحتي لكْ أبتعدْ عن وراثة وولايةْ الجرح : ) ,

ميراثكْ طيبْ ويكفيكْ من الميراثْ قصيدةْ , { قبركْ الطاهرْ }
وعسى قبره طاهر وروضهْ من ريَاض الجنّه ,


أمَا عن القصيدهْ , وش تبني أقولْ !!
أنتْ عَادل بي والا بدوني ,

ياسَلام ,
{ مصيبه تنسرق روحك ولانتـه حاسـب حسابـك }
مُصيبهْ ياعادلْ !
عسَى الله يعوّض خير , : )


عَادل ياهلا بكْ ألف ونوّر الوطنْ فيكْ ,