مشاركة : { إنتظَاراتَنَا البيضَاء } تُذكّرُنِي نَظرةُ الـ [ نَورس ] تماماً بأنا حِين أرمِقُ البياض فِي رحمِ اللقاء المرتقَب ، صَقر ،
تُمّة ما يدعِي لـ اطالهِ الصمتِ هُنا ..
شُكراً ____________________________________
أَنَا ..
وَمَا أَنَا إِلاَّ [شَخْصٌ] يَمْضِي يَقِصُّ مِن تّذْكرةِ العُمرِ فِي دُنْياه ،
{وَسَيَرحَل} ../
يَاربّ كَيْفَ أُفَارِقُ مَنْ أَحَبّهُم قَلْبِي ! كَيْف؟ |