مشاركة : ثُقَبٌ ذَات وشْوشات ...} ؛ شتات ٌيتسكع على عتبة الأرواح ،، يلفه ُ التبرأ من كل زوايا العصر المعلب ،،
فيتعربد السيد السراب كعادته ،، بكل الأركان ،،
وحينها قد لا نطيق الأنفاس ولا الساعات والثواني ،،
فيقيدناا الخرس بقيد من هذيان ،، فلا ندرك أهو المساء أم الصباح ،، السديم :: {
كم اتمنى أن يتقاسم الكاتبون رغيف أبداعك يا أنت ِ،، لينمو الأحساس بداخلهم ،، وليرسموا لنا ورقة من أوراق الجمال بلحظات الجنون
الملتفة ِ بأبداعك ،،
فقط كوني بخير أستاذة لنكن ؛ |