حينْ كَآنْ الإنتِظآرْ فآصِلـ ةْ عُمر.. ويقينْ أنْ لنْ يأتيْ ..
كآنْ المدىْ:
قآبْ أمنيّـ هْ عآريّـ ه ..لنْ يَسترهآ الإنتِظآرْ يوماً ،
حينْ كآنْ البيآضْ أنتْ .. وعآلميْ ألوآنْ طيفُكْ ..
كآنْ الحُلمْ :
كـَ سحآبَـ ةْ تِلكْ الإنتِظآرآتْ التيْ تَظلْ مُعلقَـ ه
بينْ مشجَبيْ " فُقدٌ" وَ "خيبَـ ه "
حينْ كُنتْ حنينٌ لآ ينتَهيْ .. وَ المسآفآتْ جنّآحيْ شَوقْ تَكسرتْ غياباً..
كآنْ الـ وعدْ :
وَردْ ذآبِلْ دونْ سُقيآ ..أصلَـ هُ ثابِتْ .. وَفرعَـ هْ إجتِثْ مِن جَذورهْ الـ صَبرْ !
.
.
أمآزآلْ لـِ الإنتِظآرْ عُمرٌ يُحكىْ .. حينْ تختفيْ التفآصيلْ يآ أنتْ ..!؟
الـ صَورهْ هُنآ [مدى/ إنتظآر / عُمر / والكثير ممآ لآ يُحكىْ ]

،،

أُستآذيْ،
لآ أستغربْ جمآلْ مُتصفحْ يتعاظمْ بكْ ،
نعلمْ يقيناً أنْ خلفْ دَيمومّـ ه الـ تميّزْ شَخصٌ مآ هُنآ..!
لنْ يَكونْ سِوىْ أنتْ .،
حينْ كُنتْ الـ دُنيآ ..علمنآ مايعنيْ إحتواءْ..
يآ وَطنْ