(1)
صبَاحٌ مُميّز بـِ صَوتِ ترتِيلِ والدِي ,
ورَائِحَةُ البُخُور / و [دلّةْ الشَاهِي] وَ ارتِشافَةِ والِدتِي ,!
.
.
.
(2)
ضحكَات البنَات تُسعِدُنِي / اللُون الأحمَر فِي طابُور المدرسَة يعنِي لـِ رُوحِي الكَثِيرْ
الإنتِماء هُوَ ما يعنِيهِ لِي اللّون الأحمر
/ ابتسَامَة المُعلِّمَة وارتِدائَهَا للأحمَر ~
كانَ شيْئَاً جمِيلاً ..,!
.
.
.
(3)
ننثُرُ الحَلْوَى / ونَتسَابَق~
سحَابَةٌ فِيْ الأعلَى, أتمنّى وبِصِدقْ أنْ يسقُط المطَرْ / أركُضُ وَ يتطَايرُ شعرِيْ معَ نسماتِ الهواءِ
البارِدَة - نسمات ديسَمبَر- ويتطَايرُ الحمام , وكُلّما تجمّعَ الحمامُ مرّةً أُخرَىَ ركّضْتُ باتجاهه ,’ فقَط
لألحَظَ مشهَدَ تطَايُرِه وانحناءَةِ أجنِحَتِه / أشعُرُ بِي طِفْلَة احساسٌ مُفعَمْ بالجمال!.
.
.
.
(4)
التصوير محاولَة يائِسَة لتحنيط الزمن*,التِقاطْ الصُور هِوايتِي / لا أًحِبُّ أن أضيِّعَ لحْظَة مُميّزَة بِلا التِقاطِ صُورَة/ أحِبّ تحنيطَ اللحظاتْ الجمِيلَة لـِ تبقَى ذِكرَى / تحاشِيَاً لـِ مرَضْ النِسْيَان / و يُوم العِيد الوطنِي كَكُلّ عام يشهَد ألبُوم صُور اللونُ الغالِبُ فيها أحمَر /
/ واللّقطاتْ الغالِبَة فيها / لقطَةْ الحمائمُ وهِيَ تَفرِدُ أجنِحَتيهَا لـِ تطِير /صُور الأعلام / والزينة / والطاولات / و الحلاو...