25 / 12 / 1429 هـ .
" وغنّى الفضا ولجلي صاح "
مُلءْ الكَون فرحاً
بِك ولك ..
أحببتك كثيراً واليوم أحببت الحُب لإِجلَك !
اليَوم رُسِم فرحاً وحُباً بلؤلُؤة من لآلِىء الدُنيا ..
أحببتُك وأحببتُك
واليَوم فقط أحسست بإنَّ الحُب قليلٌ لك ..
اليَوم إكتشفتُ إنّنِيْ أستنْشُقكْ هواءاً
وأشربُك ماءاً وعطرا وخمِرْ المُحبين
وأعيشُ بِكَ حُباً ..
هكَذا خرُجت الكلمَات التِيْ لَن توفيك حُباً بِـ القلِبْ في ذاك اليَوم
الذِيْ سَـ أحتفِلْ بِـ ذكرَاهْ دوماً !
هَكذا يا عزِيزيْ كَانْ يَومِيْ
وهكذِا كَانت سعَادتِيْ ..
وهكذا سـ تبقى بِي حُباً حتّى المَوت .