غَزّهْ تحتَضِر !
ونحنُ هُنا بِضَعف ْننظُر لهُم
بِكُلِّ هوَان ، نرقبُهم ينتَحبُونَ !
ونَحنُ نُردِّدُ بِ ضَميرٍ مَيِّتْ
(
اللهْ يحفَظ لناَ عِيالنَا )
عارٌ علَينَا عَارٌ عَلينَا واللهْ !!
سَامحِينَا ياغَزَّهْ !
نحنُ جُبنَاء ، لانُجيدُ إلاَّ الخُنُوعْ !!
سَامحِينَا ياغَزَّهْ !
نَحنُ لا نَستَطِيعُ نَصرَكِ ..
سَنكتَفِي بِ كتابةِ الأحرُفِ لَكِ
وَتذِييلِ مَحطَّاتِ البَثْ ب "
غِزَّةِ فِي قُلُوبِنَا " !
وَإنِتظارَ رحمَةِ إتصّالاتٍ حُكّام العَربْ بِ الدُولِ الكبُرَى ،
لِلنَظَرِ في الوَضعِ فِي غَزَّهْ !
حَتماً لنْ نستَطِيعَ التَواجُدَ حيَثُ أَنتِ
وَأنْ نَفديكِ بِ أروَاحِنَا وأموَالِناَ ،
لأنَنَّا بِ بِسَاطَةٍ "
جُبنَاءْ " ..
نخضعُ لِـ
سيطَرةِ الدُولِ الكُبرَى ،
لأنَنَّا بِ بِسَاطَةٍ "
جُبنَاءْ " ..
نَخافُ أن يَمنَعُوا عَنَّا الطَعامَ والشَرابَ والمَالَ والحَياة َالفاَرِهَهْ
ويُحارِبُونَ الأَمنَ الذِي يحتَويِنَا بِـ
قَرَفْ !!
فَأيُّ أمْنٍ نرجُو وحَالُ المُسلمِينَ يُرثَى لَهُ !!
نَحنُ جُبَنَاءْ يَاغّزَّهْ !
فَقطْ حِفنَةُ جُبنَاء عَارٌ عَلى الإسْلامِ إنِتِماَئنُا لَهُ !!
سَامِحِي جُبْنَنا يَاغَزَّهْ
، وَلَكِ الحَقُّ أَنْ لاَ تُسَامِحِي !!
وَأنتُم
ياعرَبْ ،
لَمْ يُصدِرْ (
بُوشْ ) أيُّ قَرارٍ حَتّى الآنْ ،
فَهُوَ لمْ يُجِب على إتِصالاتِكُم وَلمْ يَقرَأْ رَسآئلَ رَجَائِكمُ ُالمَختُومةِ بِـ "
وَالشُور شُورَكْ "
لأَنَّهُ لازَالَ ثَملاً مِنْ إحتِفَالِهِ بـ الـ
200 قَتِيل وال
ـ300 جَرِيحْ !!
لِذلكْ
، إِكتَفُوا الآنْ بِتسجِيل الأغَانِي
وَكِتابةِ المَقَالاتْ ،
تَضاَمُناً معْ غَزّهْ !
َمع أنَّها واللهِ لَيسَت ْبِحَاجَةِ أمثَالِكُم ْ!!