لـِ منْ يُعآنقْ جنُونيْ:؛: جنآئن ورد
هُنآ أنآ بـٍ تَنآقُضآتيْ وطُموحآتِيْ
وجنونْ لا يعرَفّ التَعقلْ،؛
بدآية؛,
بصمتي عن إيجآبياتي وسلبيآتي سـ تمتزج هُنآ فلا
كآمل إلا الله سُبحانه وتعالى
................................نسعى للكمآل والله المُعين:
أجد في نفسي طفلة ترفض العيش في زمانها وترى الدنيا في عينآ والديهآ
ودوماً يحاول والدي توبيخي على ذلك خوفاً علي من ذاك الفراق
ولكنيْ أصر على أن الدنيآ ثلاث في عيني الله ثم والدآي ثم هو.
أفقد أعصابي بين الفينة والأخرى لـٍ أجدني ناقمة على نفسي
لأن الغضب عواقبه وخيمة لـٍ نفسي ومن هم حولي.
أنسجم مع فئتين هما المسنين والأطفال أكثر ممن هم في عمري
وأجد صعوبة بسبب هذه الصفة فيني ولا أدري أهي سلبية أم إيجابية!
أتحمل كُل شيء إلا أن يدوس الأخرون على طرف لي ولو بكلمة
ربما لأني لا أتعرض لهم فلا أتقبل من أي شخصاً كان أي إساءة
طيبة قلب تسكنني ولكن مع الظالم تنسلخ مني تلك الطيبة
كلمة الحق في وجه من كان أقولها.
وأجد فيني فتاة تجيد ثلاثة أدوار:
؛*؛ طفلة مع والديها
؛*؛ أنثى إستثنائية معه
؛*؛ ورجل مع الأغراب.
لَبوتكَ
لازآلتّ بخير؛, يآسندهآ