بربكِ وماذا نَرجوا من حُكامِنا
يتنظرون أوامِر الدُولِ الكُبرى
وكأنني أراهُ مُستلقِياً على فِراش النعام
ويقضي فترة أستجمام
وأطفالُنا أتخذَوا مِن الثرى وسَادهْ
أم تُراهُم ينتظرونَ خُروجَ المَهدي
أفِيقوا ... أسْتيقِظوا
سُبات طويل
مَلِلنَا مِن رؤيةِ الأحْلام
يا أنت ياحاملاً للبيرق
ماذا قدمت لِـ غزه ؟
أجبني !!
اهااا ... عفواً
فنحن مشغولون بِ كرة القدم
سامحينا ياغزه
حتماً سَـ نُفكرُ بِأمركْ ... ولكنْ بعد حُصُولِنا على البُطوله
آآآآآآآآه
بصيص من النصر يارب