صـ(ومسـآئكم)ـبآحكم .. عـبق الع..ـنبر يعطر أنفآسكم ،،
فِيْ خاطِري ـاكشـفُ نقـآب أحـلآمـي .. لكـي ـاعيـش بوآقـعٍِ..
لَكُمْ حُروف تَهاوَتْ مِنيْ خِلْسَة..!
صفعات
ألم..
و
تباريح جراح..
قد أن منها ذلك
القلب..
ينتظر انفجاار
بركان لينفث به بضع من
حزنه وآلامه..
وبركاان من
بؤتقه ايماانه ليوقف تدفق ذ
اك البركان...
.
.
العواصف تحملني
هنا لتقذف بي
هناك..
آل بي كحال
شجرة في
ليلة عاصفة..
ما سبيلها سوى
جذور تثبتها بالأرض
.. إلهي .. ما دعواي الا أن ترشدني س
واء السبيل..
’,
,’
خطواتي تسير فتتبعثر
بسراب المحبة..
اقدم بخطوة
مودة, فاصطدم
بباب اللامبالاة..
واتقدم بخطوة
وفاء.. لأجد ما تبق
ى منه بينهم..
\
/
\
تتوقف بي
خطواتي..
أيا ترى
هل من شي يقف حيال ذالك
؟؟
رغم ذلك..
فهيهات !! صدى الصبر ان ينجلي تردده من
أذنااي...
ليقف
نزف أسئلتي
الظمأى..
همسة إليك..
كما وصفتُ بالبراءة و الحب والعفوية ..
لا اجد شي يبرر لي تصرفاتك..!!
همسة أخيرة..
لا شي اترقبه سوى تفسير ذلك..
بَوْحٌ مِنْ بَقّاياآآ
رُوْح..!!