(
1 )
قَضىْ العُمرْ يآظآلمْ وآنا أقول عَنكْ آقفيتْ ,
عنوآن في صميمْ الصَورهْ ,
ولو الشآعر عآيشْ كآنْ قآل ( جآبها نآصرْ ) , (:
البَيآضْ الذيْ غطى جُزء بلْ آغلبْ الصَورهْ , أضآفْ لهآ شَيء من الصَدقْ آكثرْ
وكأنه إنغمآسْ بموضوعْ الصورهْ آكثر ,
( كِلْ مآ شآنتْ ظَروفيْ وآتفقتْ معهآ عَليْ زَدتْ آنا بَيآضْ , وطُهرْ ) ,
(
2 )
(
تَحتآجْ مَثليْ ) ,
تَصدقْ وآحنا نحتآج لصبر مثلْ صَبرهْ ,
ونحتآجْ نحتآجْ نكونْ آبسطْ لجل نقدر نعيشْ مَثلهْ ,
الصَورهْ ,
آقدر آقول أن طرآرتك على الصورهْ من الطرآر جآت بفآيده كبيرهْ
وهيْ علمتنآ نحتآجْ , لنكونْ (:
مآلفتنيْ بالصورهْ ,
هو شَبآبْ وماحان للشيب يَخطْ مسيره على حيآتهْ ’
بَسْ تَجآعيدْ يَده آفضحتْ الشيبْ الي ماجآبته السنينْ وجآبته الحآجه وقل الحيلهْ ,
الظل الرصآصيْ الي على عيونهْ جداً جداً جداً لفت ليْ نَظريْ
قلت لو نآصر ما قال انه قآبله بطريق وطر منه الصورهْ
الا كآن قلت ان الصوره مترتب لها من اول والي هنآ كأنه ( موديل )
هنآ أقولكْ ( صَمتْ , فالملامحْ بها من البَوحْ الكَثيرْ )
عَبوديْ , العَنودْ ,
برآئهْ , حِسْ , وجمآلْ,
وقبل كل شي بسم الله ما شاء الله ربي يحفظهمْ