14-2-2009
يَومٌ مُختلِف بـِ وجُودهم حولِي
سَعِيدَةٌ جِدَاً بـِ الوَقتِ الَذِي قضَيتهُ مَعَ إخوَتِي ,
سعِيدَةٌ أكثَر لـٍ صوتِ ضحكَاتهم الـ تعالت شيئَاً فـَ شيئَاً ,
سعِيدَةٌ بـِ حجمِ السمَاء لـِ "تُوتَة" وهِي تُكرّر بعد مرّة نلعب, بعد مرّة ,!
,
حِينَ أكُون معَهُم أشعُرُ بـِ مِقدَارِ البَراءَة الـ تمتَزِجُ ومَلامِحهُم!
بـِ الرغمِ مِن أنّي قاسِيَة جِداً في التعامُل معَهُم , إلاّ أنهُم يُطِيعُون ,
,
دائِمَاً أتخيّلُ الـ "هُم" كِبارَاً , وأتخيّلُ الـ "مُستَقبَل"
واضحَكُ كثِيراً !
,
يَومٌ مُختلِف بـِ وجُودهم حولِي !