07-03-2009, 02:33
|
| ودَاع وكلمَة التودِيع آسفْ ! | | بداياتي
: Aug 2006 الـ وطن : { لَندنْ / اللاوطنْ }
المشاركات: 2,306
تقييم المستوى: 10 | |
رد: الحُبّ الأحادي الجانب .!
الجَميل جداً : البيَان ,
اسعدْ الله أيَام المحَبة بكْ ,
مَا تفضلتْ به أنتْ مُشكلةْ أعتَقد أن جميعُنَا مرتْ به حَتى وإن كَان لم يمر هُو بهَا ,
لأني أعَتقد بأنهَا تسيرْ بلا إستئذَان غالباً ,
وبمَا أنكْ بدأت الحَديث أنتْ ببيتْ من الشَعر ,
سَأبدأ انَا بمثلهْ مع فَارق الوجعْ ياصديقيْ ,
في أيَام مَاضية كَتبت بيتاً من الشَعر كَان توقيعي هُنا وبكل الأمَاكن التي أستطيعْ العُبور منهَا ,
كتبتُ ذاتْ وجعْ ,
غَالي وتبخل عليّ وتطوّل الصَدّه ................ الله يسَامح غلاكْ ويلعنْ الحَاجة !
ولا أخفيكَ سراً ولا كذباً ولا جهراً ,
دونتْ هذَا البيتْ بعد " صَده " ,
وأولْ كَلمة تمر عَلى ذَاكرتي بعدْ تلكْ الصدّه " الله يسَامح غلاكْ "
ويَمر على بَالي سُؤال طووويلْ ,
" ليه اللي عنديْ مَاهو عند الشَخص المُقابلْ ! "
الجَواب بسيطْ جداً " هذي هي سُنة الحيَاة " !
ولا أخفيكْ سراً آخرْ ,
بعد فترةْ عَاد " لي " صَاحب الصدّه السَابقة ,
وكَان الجَواب " مني " بكل بسَاطة " مَاعادْ لي خَاطر بكْ " !
وفعلاً ماعَأد لي خَاطرْ !
بعد صَدّة تتلوهَا صدّة تبلدْ الشُعور نوعاً ما ,
ولكنْ صدقني الحِكَاية بأكملهَا سُنّة الحيَاة تتصرفْ بهَا وليس نحنْ كأشخَاص !
" هَذة قنَاعتي الشَخصيةْ "
أمّا عني أنَا كشخصْ " الوَاحده بدالهَا مليونْ "
لأن كثيرْ منهُم الآن سهلْ بأن يتكررْ وصَعب جداً بأن تجدْ أنثَى لا تتكررْ !
صَديقي البيَان " قناعَاتي كثيرةْ " أليسَ كذلكْ ؟ : )
ربمَا قَلبي " أخضَر " !
- أل هِنـد ,
مَاتفضلتِ انتِ به هذَا نوعْ من أنواعْ السُمو الذي لايتكَررْ !
أحتفظيْ به فسَتبقينْ أنتِ به أجملْ ,
- نَرد ,
صَديقي وصديقهمْ تطيلْ الغيَاب فنشتَاقكْ ,
بلغْ صديقتكْ التحَايَا وسلاميْ وأخبرهَا بأني إلتقيتْ بمثلهَا كُثر !
أعتقدْ بأنك تجلسْ على أحدْ المقَاعد المُجاورةْ !
لا تُطل الغيَاب يا صَديق الغُربة ,
- البيَان ,
ياصَاحب الجمَال .
هل وصلكْ سَلامي وقبلةْ إحترامْ على جبينكْ في موضوعْ التَاريخ يعيدْ نفسَه للجَميلة سَارة ! * رُبمَا لدي الكثيرْ أحكي بَه هُنا لذَا ربمَا سأعودْ ,
" وِدّ " تملئْ عليّ المكَان فلمْ يبقَى متسَع لمقَاعد توليْ الحُب الأحَادي إهتمَامْ !
____________________________________
الـوَقت يمُر ولكُل شَي لابُد [ نهَـاية ] ! يمكن إحسَاسي خَلَصْ ! ميهَاف / الحَنين ولاغيره أحد ،
|