الذي يلعب بالحب كمن يلعب بقنبله *
وأنفجرت القنبله عليه ,
وكشفتت الريح عن الوجه الحقيقي الذي كان يخفيه بنقاب أسماه حباً
وتتالت لعنات الحب عليه لعنه بعد اخرى
لان من يحب بصدق
يضل وجهه كلعنه تطارد من كان يحب في كل مكان
وفي وجهه كل محبوب بعده ,
وذلك المعطف الفيروزي ,
ليس فقط هو من تبقى منك عنده
بل ما زال كلكِ حاضر في قلبه صدقيني (:
وكل يوم فُراق هو اول يوم لقآءْ
السديمْ ,
وماذا بَعد ..!