حِيْنَ أكُونُ مَعَكَ أَصْمُتُ / وَ وتُنصِتُ لِصَمتِي بِفَنٍّ لا مَثِيْلَ لَه , نَبْتَسِمُ فِي ذَاتِ اللَّحَظَات التِي أبتَسِمُ فِيهَا , وحِينَ أدِيرُ وَجهِي إلَيْكَ , أرَاكُ مُدِيراً بـِ وجهِكَ إليَّ في ذاتِ اللَّحْظَة , أضْحَكُ وَ تَضْحَك. أَسْتَنْشِقُ سعَادَةً وَ أنْتَ مَعِي , فَقَط لـِ أنَّكَ تَفْهَمُنِي جِدَاً .. تَسْتَشِيرُنِي حتَّىَ فِي [المُوسيقَىَ] التِي نَستَمِعُ إليْهَا مَعَاً .. تُخيّرُنِي بَينَ أنَاشيد طُيُور الجنّة , / أو مُوسيقَىَ كلاسِيك .. ! أختَارُ [يا بابا اسناني واوا] لـِ أحرِجُكَ ظنّاً مِنّي بـِ أنّكَ تَمزَح ..’,
وَحِينَ أرَاكَ تَضحَكُ , وكأنّكَ تطبّقُ المثَل المُنتَصِر يضحَك أخيراً .. أتعجّبُ !!!
وأسمَعُهَا بـِ استِغراب شَدِيد .. / [معقولة!]
تُفَاجِئُنِي بـِ جنُونِك ..
أنظُرُ إلَيكَ بِحُبٍّ .. وأنتَ تقُودُ السيّارَة ..
وَكِلَيْنَا يَسْتَمِعُ لـِ
+أوّل يُوم رحنَا على اعتِصَام / لشهيدة الحجاب مروة الشربيني .. بعوان بأي ذنب قتلت ..
+وثاني يُوم رحنا المعهد .. مع بعض .. وبالليل رحنا بيت خطيبته ..
+وثالث يُوم وصّلت الحلوة .. العرس ..
خالي.. / بحبّك كتير .. يتبع / وقت ما يكون مزاجي رايق[] !