فيخلوة الخيال تضخمت بالحنين فضممتك إلي
فمباذا أذنبت؟!
وأي عذر أسوقة لجرم حنيني المتضخم بك !!
في خلوة الخيال تعملقت بالفقد فضممتك إلي
فمباذا أذنبت ؟!
وأي عذر أسوقة لجرم فقدي المتعملق بك !!
في خلوة الخيال اشتعلت بالانتظار فضممتك إلي
فمباذا أذنبت ؟!
وأي عذر أسوقة لجرم انتظاري المشتعل بك
بماذا أذنبت
بماذا أذنبت
بماذا أذنبت
وأي وزر ُتثقله على كاهل انتسابي لك !
وأي لكمة ٌ تشق بها فاه أدماني عليك
وأي خزي ٌ تصم به جبين ٌ أيماني بك !
وأي عار دنست بهشرف انتمائي لك !!
وأي طعنة ٌغرستها بظهر أخلاصي لك ؟!
بماذا أذنبت
بماذا أذنبت
بماذا أذنبت
؛