رد: جادة عكاظ تحاكي الماضي وتعبرها القوافل.. سلمت يمناكِ يا شوق ، وبورك مدادكِ أيتها الأخت الغالية . سوق عكاظ ، موقع يستحق مثلما تفضلتِ أن نسلط عليه الأضواء أكثر ، فهو أحد أعظم صروح تراثنا العربي الأصيل ، وتقاليدنا الخالدة . سرني كثيراً دأبكِ وحرصكِ على إشراكنا هذه الرحلة الشيقة .. فشكراً لكِ باتساع القوافل العابرة ، ومزيداً من التألق ,, ____________________________________ كُنْ سَادِنَاً لِلْيَتَـامَىَ أيُّهَا النَّرد ..! |