؛
غبار عواصف ُ الإحباط يتكدس ُ فوق صناديق الذاكرة
وأرفف الحنين المنساة ُ فوق منضدة ِ الحياة ..
ويستمر النزف ُ { بأين أنت }
الحوراء :: {
سيعذرني نبضك ِ لا شك عن التأخير العميق بالرد ..
أتعلمين مدى الخشوع الذي تركتة بالمتصفح ُمنذ
ولوجك ِ بمدها ؟
لهذا الخشوع ترنيمة ُ ود ٌ واحترام
أدامك ِ المولى بذروة العافية ..
؛