10-08-2009, 04:50
|
| سعلةٌ, وبعدها تستشهدُ | | بداياتي
: Jul 2009 الـ وطن : عند أنتهاء الرقم الاخير
المشاركات: 108
تقييم المستوى: 0 | |
رد: يآرب ، علمتُ أنه ليس من الضروري أن أكون فقيها في أموركم يا سمآ لكي أرد ,
وعلمتُ أيضاً أن الأبداع يجبرنا على البوح هنا.
فترامت لي أطراف صورة لم أدري كيف تسلسلت في الدمع فأحترت على إياهم أبدء الثناء.
ولأن الله واسع وجميل ولأنه يحبني ويحبك ويحبهم يا سمآ كان أجدر بي أن أبدء كما بدأتي انتِ.
تلك الألوان الصحراوية للوهلةِ الأولى تجسدت لي في عبارة :
للبيتِ إلهٌ يحميه
ولطه كونٌ يفديه
غير أن طيات الصورة تحمل الكثير من العمق في لونها / ترتيبها / عبارتها / حجمها / شكلها / صورها و الأهم ( الديزاين ) المستخدم فيها : ألوان صحراية على كتابة بالخط القديم, و كأنها مخطوطة قديمة وضعوها في المتحف
رائعة كانت يا سمآ
أما الأخرى :
برغم أني و ددت أن يكون هناك ألوان أكثر فأفرق الخلفية مع البطل القابع في الصورة, فلو أنه تميز بألوان فاتحةٍ أكثر لكان الوضع أكثر أريحية للعين.
بيد أن الدكنة في الصورة و أبيضاض الجزء المخلد في ذاكرة الفتى أعطتها رونق الحلم .
مثلهم يستحق مثل أناملكِ يا سمآ .
وأنتِ معطائة كما رأيت.
بارك الله فيكِ يا سمآ على هذه الروعة وعلى هذه الفكرة ____________________________________ " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |