12-08-2009, 15:37
|
| أسْتنشقُ رآئِحةَ الموت ْ! | | بداياتي
: Nov 2008 الـ وطن : .. ×حيثُ يكونْ ..!
المشاركات: 129
تقييم المستوى: 0 | |
رد: جيسيكا .. وأنا ..! أَذْهَلَنِيِ العُنوانْ وجِئتُ مُسرِعةَ وَمَازَالْتْ إهْداءاتْ جِيسكآْ مُمممتعةً بَعضْ الشيءْ ،، أَسئِلتُكَ أْنعَشتْ نَشآطِيِ : اقتباس: لماذا نزهد في الأشياء عندما تكون في أيدينا بينما تضربنا الحاجة عندما نفقدها .؟ | لآنْ الاِنسَانْ لآ يَشعُرْ بِقِيمةْ الشيءْ الذِيِ فَقَدُهْ إلا بَعدْ فُقْدَناهْ ،، وَيَظَلٌ يَتَحسرْ عَلى فُقْداَنهْ مِثلِ أناْ كمْ منْ أَشيَاءٍ فَقَدتُها وَتَنَدمْتُ عَليهاَ جِدآً ،، اقتباس: ولماذا تفقد الأشياء رونقها عندما نمتلكها .في الوقت الذي تتحول فيها إلى قطع من الجمال عندما نراها مع الآخرين .؟ | النَفسْ وَمَا أدراكْ مَا الَنَفسْ ،، إِمْتَلكتُها فَأصبَحتْ غَيرَ مُُهِمَةْ لَكنْ إذاَ رَأيتُهاَ فِيِ أَحَدِهمْ سَتَحلُو بِ عَينيِ مُجَدداً يَراهاَ العقلُ البَاطنْ جَمِيلةَ ،، اقتباس: ولماذا نعشق الوطن عندما نبتعد عنه ولا تتحرك مشاعرنا عندما نكون في أحضانه .؟ | سَأُخبِركَ لِمَ ؟ مِثليِ أنَا تَغَيبتُ عنْ رُبوعْ البِلآدْ شُهُورآً وإفتَقَدتُهْ جِدآً ،، ستَرحلُ غلى عَالمِ جَديدٍ غَيرَ عَالمكَ فَتُصيبُكَ الدَهشةَ وَتتَقَبَلُها لآِنَكَ مُلزَمٌ أنْ تَتَقَبلَهآ آهِ يَارُبوعَ الوَطنْ مَتى العَودهُ فَقطْ لِــ / أُقَبِلَ أَرَضكِ وأسْجُدْ لِــ/ خَالقيِ ،، أَصبحَ مَزَاجيِ حَنينٌ للِوَطنْ / البَيانْ ،، مُذهِلُ الحَرفْ حَدَ الفِتنَةَ ،، نَسجٌ منْ حَريرْ ،، لَكْ ____________________________________ هَل أنتْ سَعِيدٌ الآنْ ! |