صَمتُ الرِمَال}
بانتِظَارِكِ يا جَمِيْلَة .. وكُل عَام وأنتِ إلى الله أقرَب ,
صَقر بن محمّد,
أسعَدْتَنِي وربّ السمَاوَات السَبع .
وإن لَم يَكُن هُنَالِكَ مُتسَّعٌ مِنَ الوَقْتِ للكِتَابَة ,
وإن أخذَتْكَ الدِرَاسَة والغُرْبَة مِنَ الكِتَابَة لِزَمَن ,
ستَبْقَىَ كَاتِبَا مُتمكِّنَاً يَسْعَدُ آل بُوح بِوجُودِكَ فِي مُتصَفَحَاتِهِم !
ولا يَحِقّ لَكَ أبَدَاً أن تُقرّرَ الإنْقَطَاع نِهَائِيّاً .
مَا زِلْتَ كَمَا أَنْت ,
وبِمِقْدَارِ فَخْرِك أسعَدُ بِك ,
كُن بِالجِوَارِ لِنَسْعَد .
كاتِب عمُومِي , رِوَائِيَّة المُسْتَقْبَل / شُكْرَاً لِثِقَتِك ,