رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. .
.
.
كَمْ مِنَ الجِرَاحِ تَتَنَفَسِين ؟!!
وكأنّ مَسَامّاتُكِ تَئِنُّ مِنَ الوَجع
نصُّكِ سَابِحٌ فِي عُروقِ الحُرْقَةِ يا ميهاف
هلاّ حاوَلتِ وَأدَ بَعضَ تَفَاضِيلهِ
مِنْ أَجْلِ رَبِيع العمر نعم ربيع العمر ..
الرقراقة / ميهاف
نص سرمِدي ، يَحكِي مُعَاناة ذات
أحِسُّ بِوخزِ تِلكَ الكَلِمات
لأنّهَا أُجْتُرَّت مِن العُمقِ ..
كوني بخير
.
.
. ____________________________________ .
.
.
أحبيبتي
قولِي لهُم أنَّ السِّنِينَ لهَا ثَمنْ
والوَقْتُ لَيسَ بِمُؤْتَمَن
.
.
. |